كنت أتجول في مواقع النت وقد قرأت عن من يسال بزوجة ثانية وقد قلتي ان
النساء تحب الرجل لها وحدها وهذا فعلا الواقع ولكن بنيتي هذة الرغبة علي ان
الأساس هو واحدة وهدا لم يحدث علي مر البشرية سوي في ادام وحواء ً وكانت
الرجال في الجاهلية قبل الاسلام تمتلك قطعان من النساءونبي اللة دواد عرف أنة
كان لادية اكثر من ٤٠ زوجة طبقا للعهد القديم والقران وطوائف من اليهود تتزوج اي عدد من النساء وكنائس أفريقية تبيح تعداد الزواج وهناك أبحاث في في الغرب تقول ان المسبح تزوج وعدد هذا عن الأديان اما خارج الأديان لكارثة اما عن الاسلام فقال اللة
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا
صدق الله العظيم
بدأ الله هنا بمثني ثم ثلاثة الخ ثم ان لم تسطيع كل
الاستطاعة بالعدل فواحدة الاستثناء ، كيف يكون الاستثناء هول الأصل تكلمي في اي شيء حرام او حلال ولكن قولي هذا هو رأي او هوايا لكن لا تنسبي للإسلام ما ليس بك بة علم
احمد آبو الريش
اهلا بك ، أولا اسمها لا نسبي للإسلام ما ليس لك به علم ، مش ما ليس بك به ، مفيش حاجة اسمها كدة
ثانيا انا لا اتكلم عن هوي الهوا والمزاج هو ما تتكلم عنه انت كما كل الرجال التعدد هو السنة الوحيدة اللي مصرين يطبقوها ومتمسكين بيها ، يحلمون بالتعدد وهم غير قادرين عليه
انا حين قلت أن الأصل في الإسلام واحدة والتعدد استثناء هذا لم يكن كلامي بل كان كلام الشيخ والإمام الشعراوي ، واظنك تعرف انه تزوج واحدة وكل الأئمة والمشايخ وكل رجال الدين علي مر العصور تزوجوا بواحدة ، لم يحدث ان تزوج باثنتان أي رجل إلا للضرورة ، نظرة واحدة حولك في مجتمعك تجد ان الاصل هو واحدة ، ومن تزوج اثنتين فإما لسبب وظروف أو لمجرد فراغة العين إن لم تكن هناك أسباب ملحة
الآية التي ذكرتها واعتبرتها دليل علي التعدد انت لم تعرف تفسيرها ولم تكلف خاطرك بالبحث في تفسيرها اآية تتكلم عن اليتامي واليتامي فقط ، وتشجع الرجال علي الزواج منهن صوناً لهن وإعفافا
و النبي صلى الله عليه وسلم أمضى عمره مع خديجة التي كانت تكبره ب15 سنة دون أن يتزوج عليها، كما أن إبراهيم عليه السلام أمضى عمره مع سارة العجوز العاقر ولم يبدلها بأخرى أصغر أو أولد إلا ما كان من عرضها لأمتها عليه ومع ذلك لم يتزوج غيرها حتى بعدما فارق هاجر في مكة.
واخيرا قطعان لا تطلق علي النساء بل تطلق علي المواشي ، ولو كانت النساء قطعان لكان الرجال خرافاً